الأحد، 13 فبراير 2011

تونس، مصر... والبقية تأتي

بس تعرفي شغله... أنا مبسوطه عاللي صار بمصر، أنا اتأكدت انو نهاية كل عميل وخاين مزريه، واتأكدت انو في حساب وعقاب.. واتأكدت انو "الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم".


هناك 12 تعليقًا:

الموسوعة الحرة يقول...

السلام عليكم...
مبروك للشعب المصري ولكافة شعوب العالمين العربي والاسلامي...وايضا لشعوب العالم الحر ...انتصار الثورة المصرية الكبرى التي حققت اروع الانتصارات ضد اخر فرعون يحكم مصر...
الحرية للجميع...
دمتم بخير...

Bullet يقول...

أولا: ألف مبروك بصراحة فرحه لاتوصف ! يعني مين كان بيقول أن مبارك فرعون زمانه يسقط ذليلاً ! لكن سبحان الله كل شي صار لآنو متل ماحكيتي " لا يغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"
ان شاءالله بنفس هالزخم تستمر الثورة حتى تحقيق كافة المطالب والإقتصاص ممن خانوا وقتلوا ..

مبروك للجميع .. ودمتِ دائما بخير تتنفسين حرية (:

Qwaider قويدر يقول...

دوام الحال ... من المحال! سبحان مغيّر الأحوال

Whisper يقول...

هي فرحه و هو انبساط بعقل!!!
عجبني مقال لواحد مصري بحكي لا تفرطو - اي تزيدو او تبالغو - بشئ بعد هالثوره الا بثقتكم بالله اللي يسر كل شي لحتى يوضلوللنصر و الحريه

الحمد لله رب العالمين و ثقتنا بالله قويه ان البقيه ستأتي ان شاء الله :)

نيسآان يقول...

وانا مبسوطه
حتى لو راح ديكتاتور واجا ظالم بداله...المهم انه نغير صورتنا شويه...العالم بيفكرنا شوية غنم بنمشي ورا الراعي كيف ما بدو

وينكى يقول...

صباحكم حرية :)))
ألف مبروك لينا كلنا وعقبال كل الشعوب المقموعة
اتمنى بس منكم تترحموا على الشهداء اللي راحوا في سبيل تحرير اوطانهم
وتدعولنا نقدر نحاسب الحرامية والنصابين ونسترجع حقوقنا
:)
يوم سعيد ليكي يا مياسي وللجميع

model يقول...

اللهم انصر شعوبنا كلها يا رب ، عقبال ليبيا و الجزائر و اليمن

ربنا يمهل و لا يهمل
و ان الله لا يغير ما بشعب حتى يغيروا طغاتهم

موديل

غير معرف يقول...

بس تصحيح للآية الكريمة "إنّ الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" إنّ كتير مهمة لانها أداة تأكيد ، على أية حال أنه فعلا حدث عظيم ذلك الذي بدأ بتونس الخضرا ونورت بها مصر ، طبعا التركيز أكثرعلى مصر بسبب كثرة عدد سكانها وحجمها الإقليمي (الذي خف كثيرا في عهد النظام المخلوع) ، لا انكر انه كان مفاجئا جدا ما حدث لانه في الإعلام والسينما تعودنا على صورة المصري بين دخان الحشيش والبانجو والتحرش الجنسي والتفاهة ، لم نكن نعرف الوجه الآخر ، الوجه الوردي ، والذي فاجئنا بجماله، وان شاءالله يزداد جمالا بمكتسبات تحقق العدالة والكرامة للمواطن المصري، والعقبى لبقية البلاد العربية ( في ذهني ثلاث بلدان لها الأولوية لو تحققت بها الثورات الشعبية ونالت حريتها سأكون سعيدة جدا) وطبعا سأسعد أكثر لو تم التغيير والإصلاح في كافة البلاد العربية وأتمنى بدون دماء( مع أن هذا مستحيل التحقيق لأن ثمن الحرية غال جدا) فعند النظر إلى وجوه الشهداء" الورد اللي فتح في جناين مصر " وكذلك اللي زاد من اخضرار تونس ، أشعر بغصة أنهم ماتوا قبل أن يروا نتيجة تضحيتهم ، لكنها هكذا الحياة ، وان شاءالله يكونوا ورودا وعصافير في الجنة.

أعتذر للإطالة ، لكنه حدث يهز المشاعر

تحياتي
ماجدة

لبنــــــــــى يقول...

كتير ناس فرحانين و في ناس خايفيين
بس اكيد الايام الجاية رح تكون غير
مساكي ورد مياسي

Saleh يقول...

مش عارف، شكله كل إللي صار إنه راح اتقاعد و ما حدش بيقرب عليه، و الناس نسيت كل شي عمله و طلع مثل الشعرة من العجين.

Hind يقول...

الله يعين الشعب المصري والوطن العربي

شاب تونسي فقير أسقط الطواغي سبحان الله ...

د.ريان يقول...

مساء الخير مياسي

ومدونة جميلة ورائعة

لكم ارق تحية