بعيدا عن كل الاعجاب الذي تلقته الفرقة المصرية إسكندريلا في عرضها ليلة أمس على خشبة المسرح الشمالي في جرش، فكل ما أثار اهتمامي أثناء الاستماع هو "الكلمة".
كيف يمكن للكلمة العربية أن تُطوع إلى هذا الحد لتترافق مع كل هذا الجمال؟.
أظن أن هذا ما أبدعته إسكندريلا في وعيي.
هناك 11 تعليقًا:
حلوة فعلا الفرقة دي
فعلا علا جميلة وعالمسرح كان أداؤهم روعة:)
مياسي
كل عام وانتي بألف خير ....رمضان كريم مستي
وانت بخير نيسانو :)
اسكندريلا دي عظيمة فعلا
قضيت معاهم يوم السنة اللي فاتت من اجمل ايام حياتي
شكرا لعى انك فكرتينا بجمالهم
أهلا بيك، كانت تجربة جميلة بالفعل والفرقة اداءها رائع :)
صباح الورد مياسي
كل عام وانت بخير
وبكل أمانة لم أسمع للفرقة هذه
ولكن شوقتيني للبحث عنها ومعرفتها
أكثر فأكثر ...
تحياتي وإحترامي
مسا الخير ريبال
كل عام وانت بخير وبنعاد عليك:)
اسكندريلا من الفرق اللي بتغني اغاني هادفه، اتمنى تستمتع بأدائهم
أهلا بك في المدونه
نعم فى البدء كانت الكلمة .....
صحيح يا محمد
الأحلى ان الفرقة كانت بين ناس محترمين مثلكم
الحمد المصرى
إرسال تعليق