الثلاثاء، 10 يوليو 2012

إسكندريلا… عندما تطوع الكلمة




بعيدا عن كل الاعجاب الذي تلقته الفرقة المصرية إسكندريلا في عرضها ليلة أمس على خشبة المسرح الشمالي في جرش، فكل ما أثار اهتمامي أثناء الاستماع هو  "الكلمة".
كيف يمكن للكلمة العربية أن تُطوع إلى هذا الحد لتترافق مع كل هذا الجمال؟.
أظن أن هذا ما أبدعته إسكندريلا في وعيي. 

هناك 11 تعليقًا:

sab7al5air يقول...

حلوة فعلا الفرقة دي

Unknown يقول...

فعلا علا جميلة وعالمسرح كان أداؤهم روعة:)

نيسآان يقول...

مياسي
كل عام وانتي بألف خير ....رمضان كريم مستي

Unknown يقول...

وانت بخير نيسانو :)

غير معرف يقول...

اسكندريلا دي عظيمة فعلا

قضيت معاهم يوم السنة اللي فاتت من اجمل ايام حياتي

شكرا لعى انك فكرتينا بجمالهم

Unknown يقول...

أهلا بيك، كانت تجربة جميلة بالفعل والفرقة اداءها رائع :)

غير معرف يقول...

صباح الورد مياسي

كل عام وانت بخير

وبكل أمانة لم أسمع للفرقة هذه

ولكن شوقتيني للبحث عنها ومعرفتها

أكثر فأكثر ...

تحياتي وإحترامي

Unknown يقول...

مسا الخير ريبال
كل عام وانت بخير وبنعاد عليك:)
اسكندريلا من الفرق اللي بتغني اغاني هادفه، اتمنى تستمتع بأدائهم
أهلا بك في المدونه

Unknown يقول...

نعم فى البدء كانت الكلمة .....

Unknown يقول...

صحيح يا محمد

مخدة حضن القلب يقول...

الأحلى ان الفرقة كانت بين ناس محترمين مثلكم
الحمد المصرى